كان ذلك اليوم .. علامه فارقه في حياتي
ولكن لا اعرف لماذا لا اشعر برغبه في تدوينه !!
احيانا تجبرني المواقف السوداء على تخزينها كتابيا وتستنزفني كثيراَ
اما اليوم فكان ابيضاَ بكل تفاصيله .. فلماذا الاحتفاظ بتفاصيل تنتشي بك لمدة عام مسبق ..
انه الاثنين الذي كنا نشمئز منه ونوجه اليه اصابع الاتهام
هاهو اليوم يحلق بنا نحن الاثنين كما تحلق انت في كل حاله طارئه ..
سامحنا يارب ~
ليست هناك تعليقات:
لا يسمح بالتعليقات الجديدة.